Année : 2017

  • مجموعة 122 من الدبلوماسيين المغاربة بالإدارة المركزية والبعثات الدبلوماسية والقنصلية المغربية بالخارج

    توصلت الوزارة برسالة مجهولة المصدر حيث أطلق محررها أو محرروها على أنفسهم اسم مجموعة 122من الدبلوماسيين المغاربة بالإدارة المركزية والبعثات الدبلوماسية والقنصلية المغربية بالخارج، وتناولت كموضوع لها التعيينات الأخيرة للقناصلة العامين للمملكة بالخارج.
    إن قراءة هذه الرسالة تمكننا من الوقوف على الملاحظات التالية :
    1. مصدر الرسالة:
    وردت الرسالة بدون توقيعات بأسماء وصفة أعضاء المجموعة التي اختارت لقبا يتسم بالغموض، وهو ما يدل على عدم مصداقية أصحابها الذين يختبئون وراء عدد رقمي قد يكون وهميا وهو دليل قاطع على غياب الجرأة والشجاعة لدى أصحاب الرسالة إن وجدوا.
    2- أسلوب الصياغة:
    حررت هذه الرسالة بأسلوب رديء جدا لا يعكس مستوى الأطر العاملة بالوزارة ، ولا يمكن ان تكون هذه الرسالة نتاجا لمجهود جماعي لأشخاص استساغوا تسمية أنفسهم بالدبلوماسيين المغاربة.
    1. الانتقادات الموجهة لعملية الانتقاء:
    أ – طريقة الانتقاء
    تضمنت الرسالة عدة افتراءات بخصوص عملية التعيينات الجديدة للقناصلة، نهلت من قاموس نقدي من خلال استخدام أوصاف وتعابير مثل الخروقات، التجاوزات، غياب النزاهة، عدم الشفافية، وعدم الإنصافالخ.
    هذه الادعاءات مردود عليها بحجة أن عملية الانتقاء تمت بناء على إعلان ترشيحات وفق معايير محددة، وتقدم المرشحون أمام لجنة أحدثتها الوزارة لهذه الغاية، والتي اقترحت لائحة المقبولين على السيد الوزير مع الترتيب حسب الاستحقاق مرفوقة بتقرير دقيق ومفصل، يتولى السيد الوزير على ضوئه اعتماد لائحة المرشحين المقبولين.
    وتعتبر هذه التجربة رائدة على مستوى الوزارة التي دأبت، منذ خمس سنوات، على اختيار أطرها من رؤساء الأقسام والمصالح وفق منهجية التباري وفي إطار تكافؤ الفرص والشفافية الكاملة وتم اعتماد نفس المنهجية منذ سنتين فقط بالنسبة للقناصل العامين المعنيين بالخارج.
    باحترام شروط الترشيح:
    سمح من هم وراء الرسالة لأنفسهم، بالقول بأن المشاركة في المقابلات الانتقائية تمت في غياب المعايير والشروط المطلوبة في المرشحين اللذين تقدموا للتباري حول هذه المراكز، وذكرت مجموعة من الأسماء قالت بأنها تفتقر للشروط الضرورية لولوج منصب قنصل عام والتي اختزلتها في التجربة في العمل القنصلي والاجتماعي، أو ادعت كون المرشحين يقتربون من مرحلة التقاعد.
    خلافا لما ورد في الرسالة، فإن جميع المرشحين وبدون استثناء توفرت فيهم الشروط المطلوبة من حيث الدرجة و السن و التجربة المهنية و مدة العمل بالخارج. و كدليل على التقيد الصارم بالمعايير و الضوابط النظامية فقد استثني من التباري عدة مرشحين كان ينقصهم أقل من شهر فقط على إكمال المدة المطلوبة، فيما لم يتم إقصاء أي مرشح ممن توفرت فيهم الشروط.
    جعدد المناصب المتبارى عليها
    أثار محررو الرسالة ما وصفوه بعدم التناسب بين عدد المناصب الشاغرة وعدد الفائزين المعلن عنهم. وينم هذا الطرح عن جهل للمعطيات والحاجيات الحقيقية ومحدودية في فهم عملية تدبير المراكز الشاغرة. ولتفسير العملية تجدر الإشارة إلى أنه بعد الإعلان عن 11 منصب شاغر، همت القناصل الذين أكملوا أربع سنوات بالمركز القنصلي أو الذين بلغوا سن التقاعد القانونية، تمت إضافة القنصلية العامةببنغازي (ليبيا) التي لم تكن ضمن اللائحة الأصلية وذلك لأسباب ارتبطت بالظروف الصحية للقنصل العامالذي اضطر لطلب الالتحاق النهائي بالمغرب للاستشفاء، وحتى لا يبقى المركز القنصلي بدون مسؤول ارتأت الوزارة إدراجه ضمن المراكز المتبارى عليها.
    دتوضيح الخلط:
    يتضح من مضمون الرسالة وجود قصور صارخ في فهم العملية و طريقة اشتغال اللجنة حيث أن هناك خلطا في الأذهان لدى هؤلاء. ولتوضيح الأمر، فالمبدأ هو أن المترشحين لا يقدمون ترشيحهم الى منصب محدد، كما أن اللجنة لا تختبرهم بخصوص منصب محدد أو مركز قنصلي يعينه و إنما تكون الترشيحات إلى جميع المناصب ذلك أن الإعلان هو للترشح لمنصب قنصل عام والتباري حول مجموعة من القنصليات وليس على مركز بالتحديد.
    و رفعا لكل لبس و للتدقيق أكثر، نورد حالة مركز طراغونا (اسبانيا)، التي ركز عليها أصحاب الرسالة في انتقاداتهم؛ ففي غياب مرشح بمواصفات محددة تؤهله لإدارة قنصلية كبرى من حجم القنصلية العامة ببرشلونة، اقترحت اللجنة على السيد الوزير إسناد هذه المهمة إلى القنصل العام الحالي بطراغونا، الذي يعد من خيرة القناصل وأبان عن حنكة كبيرة وكفاءة عالية في تدبير هذا المركز وتسييره بطريقة نموذجية، لتولي مهمة قنصل عام ببرشلونة وإسناد مركز طراغونا لواحد من المرشحين في القائمة المعروضة على أنظار اللجنة.
    لذا، فإنه ليس في الأمر أية إضافة بقدر ما هو إجراء تقني وإداري أملته طبيعة المركز وحجم المسؤوليات المرتبطة به. كما أن عملية التنقيل من مركز لآخر تتم في نطاق الحركية الإدارية التي تبتغي البحث عن أشخاص مشهود لهم بالتجربة و الدراية و الكفاءة لتولي مسؤوليات معينة، علاوة ذلك فقد تم اعتماد نفس المسطرة في السنة الماضية كإجراء عادي و متعارف عليه إداريا.
    ولإظهار سوء التقدير والجهل بمدلول العمل القنصلي عند محرري الرسالة نقف عند الحالات التي وردت كلا على حدة، من خلال أسماء بعينها كالسادة زهير جبرائلي، محمد السونة والسيد اللبار والإفراني .
    • بالنسبة للسيد زهير جبرائلي كقنصل عام بدوسلدورف:
    أنكر أصحاب الرسالة لهذا الإطار كل ماضيه الإداري ومساره الوظيفي من خلال التساؤل عن التجربة القنصلية للمعني بالأمر. وهنا يبدو منتهى الجهل في طرح السؤال، ذلك أن التجربة القنصلية لا يجب اختزالها بالضرورة في الاشتغال بالقنصليات أو بمديرية الشؤون القنصلية والاجتماعية، وإنما يتعين أخذها في ممارسة المهام في البعثات بالخارج.
    ففي هذه الحالة بالذات، فإن السيد جبرائلي الذي سبق واشتغل كنائب سفير وبحكم المهام المرتبطة بهذه الصفة فقد كان مسؤولا على تسيير المصالح القنصلية بالسفارات التي عمل بها والاشتغال على شؤون وقضايا الجالية بالبلدان التي اشتغل فيها.
    كما يجدر التذكير في هذا الباب بأن أكثر من ثمانين سفارة مغربية بالخارج تتوفر على مصالح قنصلية و الاشراف عليها يكسب الأطر العاملة بها ما يكفي من التجربة في تدبير الشؤون القنصلية.
    • بالنسبة للسيد السونة كقنصل عام بروطردام:
    في هذه الحالة سقط أصحاب الرسالة في تناقض صارخ، إذ جعلوا من زخم التجربة القنصلية لهذا الرجل نقطة سلبية كأنها تنتقد اشتغاله في العديد من القنصليات ذكرتها على التوالي وهي ليل و أمسترداو و برشلونة ثم ليل و أرليان ،بل وتؤاخذ توليه المهام الاجتماعية بهذه القنصليات كعامل نقص وهو تناقض غير مفهوم.
    • بالنسبة للسيد عبد الفتاح اللبار كقنصل عام بطراغونا:
    اعتبر أصحاب هذه الرسالة بأن مركز طراغونا قد تم خلقه في إطار من السرية وعلى مقاس من أسند إليه، وهو خطأ فادح في التقرير، وتساءلوا عن سر إقصائه في السنة الماضية وقبوله في هذه الدورة.
    إن الجواب على هذا التساؤل لا يتطلب جهدا كبيرا باعتبار أن هذه الحالة تستقيم كدليل قاطع على كون عملية التباري مفتوحة والاختيار يقوم على معايير ومقاييس موضوعية ؛ فإذا لم يقبل السيد اللبار في السنة الماضية فلأنه كان ضمن مجموعة مرشحين أجود منه ومنافسين أفضل، في حين كان متفوقا في هذه الدورة.
    • بالنسبة للسيد أحمد إيفراني كقنصل عام ببروكسيل :
    يرتكز الانتقاد في هذه الحالة على سن المعني بالأمر من خلال الادعاء بأنه على مشارف التقاعد و لم تتبق له سوى 3 أشهر، في حين أن هذا الطرح غير صحيح باعتبار أن القنصل العام الجديد هو من مواليد 13دجنبر 1956، و تفصله ثلاث سنوات أخرى عن التقاعد. وقد تم اختياره لكونه اجتاز المباراة بتفوق ويتوفر على مسار مهني طويل وتجربة قنصلية لا يمكن الطعن فيها تجعل منه أحد المؤهلين لإدارة قنصلية من حجم بروكسيل.
    1. الاقتراحات التي جاءت في الرسالة:
    اعتمادا على المعطيات التي استعرضتها الرسالة سمح « أعضاء مجموعة 122″ الوهمية، بتقديم اقتراحات أقل ما يقال عنها كونها تفتقر للمنطق وتجانب الصواب كالمطالبة بإلغاء النتائج المعلنة وإسناد مهمة الاختيار للجنة يكون أعضاؤها من خارج الوزارة بل أن يفوت السيد الوزير اختصاصه لشركة أجنبية خاصة تتولى العملية.
    هذا وتجدر الإشارة إلى أن هذه الرسالة تضمنت تحاملا على أعضاء اللجنة ومساسا بنزاهتهم وسمعتهم من خلال اتهامهم بالمحاباة والتواطؤ في تعيين القناصل الجدد، وهي افتراءات تجانب الصواب ولا أساس لها من الصحة.
  • RME escroqué par un fonctionnaire technicien au service aménagement de la ville de Meknès

    EL AZZOUZI Abdellah, ressortissant marocain résident en France, s’est vu escroquer par Ghanam Driss, fonctionnaire technicien au service aménagement, plans et construction de la ville de Meknès (Agdal) au Maroc.

    Il lui a soutiré le montant de 6060 euros pour la vente d’un terrain dans la ville de Meknès. Ensuite, il a nié la transaction et même menacé de s’en prendre à la victime. Ce dernier s’est adressé au ministre marocain des affaires étrangères en quête d’une aide. Voici le texte de son email :

    Montrouge, Le 04 Juillet 2013

    Mr EL AZZOUZI Abdellah Mr Le Ministre des affaires étrangères 
    2 rue Camille Pelletan 
    92120 Montrouge Rabat Maroc 
    France 

    A l’aimable attention du Monsieur Le Ministre, Mr Saad Eddine El Outmani

    Objet : Demande d’intervention face à un fonctionnaire escroc marocain suite à des menaces.

    Monsieur le Ministre,
    Le soussigné a l’honneur de solliciter de votre haute bienveillance une audience que il vous serait profondément reconnaissant de bien vouloir lui accorder.

    Il s’agit d’un problème que j’ai eu avec un fonctionnaire escroc marocain. Cette personne nommé : GHANAM Driss qui travaille en tant que fonctionnaire Technicien au service aménagement, plans et construction de la ville de Meknès (Agdal) au Maroc .Cette personne m’a vendu un terrain au Maroc ville de Meknés quartier Essalam d’une superficie de 100 M2 pour que je puisse construire une petite maison pour ma femme et mes enfants. Cela date depuis 2004 Le montant est estimé à 10500 Euros. Je lui ai versé depuis la France la somme de 6060 Euros en 3 fois comme acompte en se mettant d’accord avec lui pour faire l’acte de vente une fois que je serai avec lui au Maroc. Aujourdui, il ne veut ni me rendre mon argent ni faire l’acte de vente malgré le fait que je veux lui donner le reste de montant à la signature de l’acte de vente chez le notaire. J’ai essayé de le contacter à plusieurs reprises mais en vain. La dernière fois que je l’ai vu à la date de 26 Août 2008, il a nié complètement sans avoir honte qu’il me connaissait et que je lui ai versé l’argent malgré les preuves de la banque Chaabi ici à Paris en France (Voir la preuve de la banque). Face à cette situation, j’ai eu un malaise et j’ai failli perdre mon père qui a un stimulateur cardiaque. Encore, il m’a menacé de m’agresser si jamais je lui réclame encore mon argent Ainsi, il m’a confirmé qu’il allait venir en France pour m’agresser à mon domicile. J’ai pris un avocat mais la justice ne m’a pas été rendue et je n’ai toujours rien eu comme résultat concret à ce jour !

    Vu les éléments précisés et au regard des justificatifs présentés et vu les menaces d’agression à mon encontre et les menaces de l’ordre public, je viens à vous, Monsieur Le Ministre, garant de la justice sociale, comme mon dernier recours aujourd’hui pour donner vos instructions pour demander aux autorités judiciaires pour arrêter cet escroc qui travaille toujours à Meknès Agdal et aussi pour récupérer mon argent auprès des autorités marocaines.

    Je tiens à vous préciser, Monsieur le Ministre, que j’atteste que l’honneur que je lui ai versé l’argent pour l’achat de ce terrain. Ci-joint, vous trouvez les justificatifs nécessaires.

    Je vous prie de croire, Monsieur le Ministre, à l’hommage de mon profond respect.

    Vive Monsieur le Ministre des affaires étrangères !

    Vive le Maroc !

  • Comment le Maroc a soudoyé Sao Tomé et Principe

    Une note envoyée le 12 décembre 2012 par Abdellatif Bendahan, ancien directeur des affaires africaines au MAE marocain Saadeddine El Othmani, rapporte un entretien à Paris entre Bendahan et le Premier Ministre de Sao Tomé Et Principe, Patrice Trovoada.

    Selon cette note, ce dernier a demandé le montant de 10 millions de dollars et des tenues pour l’armée, les forces de sécurité et la Garde Républicaine.

    La demande a été transférée par le roi du Maroc à la DGED.

    Bendahan rappelle qu’en 2012, l’Agence Marocaine de Coopération Internationale a financé l’électricité publique de la ville de Sao Tomé et Principe.

    Selon lui, Patrice Trovoada est pro-marocain alors que le Président à l’époque, Manuel Pinto da Costa, le Mouvement pour la libération de Sao Tomé-et-Principe – Parti social-démocrate est pro-sahraoui.

    Mars 2012 : Patrice Trovoada reçu au Maroc par le PM marocain
  • Société australienne Woodside, intéressée par la prospection au Sahara Occidental

    La société australienne Woodside, première firme mondiale dans l’exploitation du gaz offshore et dispose de licences de prospection, d’exploitation et de production, dans plus d’une dizaine de pays, a exprimé sa disposition à faire des prospections au Sahara Occidental en dépit de son statut en tant que territoire non autonome sous responsabilité des Nations Unies.

    Dans un email envoyé à Houda Marrakchi, responsable de la Direction de la Promotion et de la Coopération Economiques, Yassin Khatib, chargé de la Division de la Promotion Economique au MAE marocain, rapporte que M. Brendan Augustin, Directeur des relations internationales auprès de la compagnie pétrolière australienne Woodside, lors d’un entretien avec l’ambassadeur du Maroc en Australie, a fait montre d’un intérêt particulier au sujet des potentialités de coopération notamment avec l’ONHYM et le Ministère de l’Energie et a proposé d’effectuer un mission au Maroc, accompagné du principal géologue de Woodside Mr Lenz, le 19 ou 20 Mai 2014.

  • Les visées du Maroc derrière sa demande d’adhésion à la CEDEAO

    La politique africaine du Maroc est basée sur trois impératifs:

    • 1) Réduire l’influence de l’Algérie dans le Sahel  où elle jouit d’un poids considérable, notamment aux yeux de l’Union Européenne qui a désigné le 18 mars 2013, un Représentant Spécial de l’UE pour le Sahel.

    2) Lutter contre l’engagement de plus en plus de l’Union Africaine, et surtout la Commission Africaine, dans la défense du droit du peuple sahraoui à l’autodétermination.

    3) Expulser la RASD de l’Union AFricaine.

    Pour arriver à ses fins, le Maroc compte sur ses alliés dont la majorité sont des pays membres de la CEDEAO. Ceux-ci lui ont conseillé de s’adhérer á l’Union Africaine pour leur donner un argument pour défendre ses intérêts. L’adhésion du Maroc à l’organisation panafricaine était le plan A.

    Le plan B vient de Dakar, mais il a échoué, avec l’échec de la candidature du sénégalais Abdoulaye Bathily  pour pour succéder Mme Dlamini Zuma à la tête de la Commission Africaine.

    L’adhésion du Maroc à la CEDEAO serait le plan C pour s’assurer davantage de soutien des pays membres de cette organisation et bénéficier des avantages économiques offerts par l’Union Européenne à cette assemblée régionale.

    Une fois le loup dans la bergèrie, il pourra sévir en toute liberté, notamment en utilisant l’arme dans laquelle le Maroc excelle : la corruption.

    ANNEXE : Documents marocains s’y référant :

    2 juin 2013 Stratégie pour contrer l’offensive de l’Algérie et de l’Afrique du Sud su sujet de la question du sahara

    6 juin 2013 Plan d’action pour la mise en œuvre de la stratégie du Maroc pour contrer l’offensive menée, en Afrique, par les adversaires de son intégrité territoriale

    6 octobre 2010 Réflexion sur l’attitude à suivre face AUX MANOEUVRES DE NOS ADVERSAIRES au sein des processus bi-régionaux

    13 août 2014 NOTE PROSPECTIVE SUR LES RELATIONS AVEC L1

    18 agosto 2014 PROPOSITION DE PLAN D

    22 avril 2013 Réflexion sur la stratégie du Maroc à l’égard de l’Afrique

    25 juin 2013 Partenariats en relation avec l’Afrique

    L’AFRIQUE AU CENTRE DES PRIORITES DU MAROC 22 juillet 2014

    URGENCES PRIORITAIRES

    Synthése courriers Accra

  • Un cadre du PJD dénonce les complots du palais contre le gouvernement de Benkirane

    Le PJD a été porté au pouvoir au Maroc sous pression des manifestations du Printemps Marocain de 2011. Il symbolisait le changement parvenu avec les pseudo-réformes de la Constitution. Les cadres de ce parti, victimes de leur naîveté, rêvaient de donner à leur gouvernement l’initiative pour prendre des décisions visant à poursuivre le processus de réformes, lutter contre la corruption. Ile se sont vite heurtés à la réalité amère du véritable pouvoir au Maroc : le palais et ses acolytes.
    Dans une réunion avec les responsables locaux du parti célébrée á Bouznika le 26 mai 2012, ils ont vite fait le bilan des obstacles qu’ils affrontent dans l’accomplissement de leur travail.
    Le ministre des Affaires étrangères, Saâd-Eddine El Othmani, dénonce certains fonctionnaires qui se sont éternisés comme ambassadeurs parce qu’ils sont proches de personnalités influentes.
    “Nous ne sommes pas un parti au pouvoir, c’est une illusion. Nous exerçons le pouvoir avec d’autres partenaires”, a déclaré, pour sa part, Lahbib Choubani, ministre chargé des Relations avec le parlement.
    Mustapha El Khalfi, avec amertume, dénonce des tentatives d’isoler le gouvernement à chaque fois qu’un chantier de réformes est lancé.
    Trois semaines avant, MAGHREB-TV, une chaîne fondée par la DGED marocaine en Belgique a consacrer une émission pour dénigrer violemment le Premier Ministre Abdelilah Benkirane, à l’occasion de la visite du ministre belge des Affaires étrangères, Didier Reynders et Annemie Turtelboom, ministre de la justice (voir vidéo).
    Dans ce contexte, un email envoyé par Bellahsen Mohamed, membre de la Commission de Relations Internationales PJD, Directeur du Cabinet du Président de la Commune de Martil et Chef de Division des Ressources Humaines. En voici le texte intégral :

    « Vous êtes, sans doute, au courant des mouvements de certaines associations marocaines et l’activité pro-défense de la marocanité de Ceuta et Melilla et les autres îles. Ce sont ddes activités qui arrivent trop souvent dans des circonstances qui soulèvent de nombreuses questions.
    J’aimerais vous soumettre certaines observations à ce sujet:
    1- les leaders de ces mouvements sont le conseiller Yahia Yahia et l’avocat Hajji, deux personnalités dont les intérêts se limitent, apparemment, à la question de Ceuta et Mellla.
    2- Les deux ont des problèmes avec certaines associations qu’ils ont fondées et qui s’activent soit dans le domaines des droits de l’homme ou autre. Leurs tentatives concernant la question de Ceuta et Melilla sont des tentatives visant à attirer l’attention sur leurs personnes.
    3 -Les deux partagent leur haine chronique envers le PJD. Cela je peux le confirmer du moins en ce qui concerne l’avocat Hajji que je connais bien.
    4 – J’ai appris que les deux associations de Nador et Tétouan ont l’intention de mettre le gouvernement, et le PJD en particulier, entre le marteau et l’enclume. Elles ont décidé d’organiser, lors du sommet hispano-marocain, plusieurs marches vers Ceuta et Melilla, et de mettre le gouvernement, et le MAE en particulier, en position de faiblesse vis-à-vis de la défense de la marocanité de Ceuta et Melilla. Elles pourraient même les accuser de trahison en cas de riposte de la part des forces publiques. Leur objectif serait de créer de créer d’autres problèmes au PJD. Ils l’accusent déjà de ne pas être capable de gérer les affaires du pays et résoudre ses problèmes.
    5 – D’après mes discussions avec les espagnols, ces derniers pensent que ce genre d’activités ne peut se faire sans le consentement du palais et que c’est une tentative marocaine de faire pression sur l’Espagne, en particulier dans les circonstances économiques et politiques difficiles traversée par l’Espagne et en perspective du prochain sommet bilatéral ».

    Aujourd’hui, le Maroc se trouve sans gouvernement depuis plus de 4 mois. Le palais bloque la formation du nouveau gouvernement dans la but de désigner à sa tête une personnalité qui n’appartient pas au parti des barbus dont la mission a été accomplie.
    SOURCE : Maroc Leaks
  • Chris Coleman balance la boîte mail de l’ancien MAE marocain Saadeddine El Othmani

    Ceux qui disaient que le cyber-activiste Chris Coleman n’a rien amené de nouveau vont être déçus. Il semble prêt à défrayer la chronique. Il vient de pendre sur le site Calameo plus de 3000 mails de la boîte de l’ancien ministre des affaires étrangères marocain, Saadeddine El Othmani. Une affaire qui va embarrasser davantage les services secrets de Sa Majesté le roi du Maroc, Mohammed VI et qui montre le manque de vision des sécuritaires marocains.

    Avec cette nouvelle publication, les collaborateurs les plus proches du souverain du Maroc vont être ulcérés. De nouvelles révélations sur la guerre froide entre le palais et le Parti Justice et Développement, la vie privée de l’ancien chef de la diplomatie marocaine, et d’autres questions encore plus croustillantes.
    Vous pouvez télécharger ces emails du site Calameo et les importer avec Windows Live Mail ou Thunderbird, mais il paraît que ce dernier ne fonctionne pas sous Windows 10.
    Pour rappel, Chris Coleman sévit de nouveau depuis le 7 février 2017. Son compte Twitter a été suspendu, mais il poursuit ses publications sur le site Calameo.
  • Scandale : Taib Fassi Fihri a touché 550.000 dollars pour l’extradition du ressortissant sénégalais Alkaly Cissé

    Alkaly Cissé, homme d’affaire et ancien parlementaire sénégalais risque la décapitation en Arabie Saoudite sous accusation d’escroquerie sur l’équivalent de la somme de 2,5 millirads de francs CFA.

    Sous ordres de Riyadh, le Maroc l’a maintenu en détention pendant plus de vingt mois avant de l’extrader vers l’Arabie Saoudite sans que les autorités sénégalaises bougent un doigt pour éviter un drame à ce citoyen sénégalais.

    Grâce aux révélations du cyber-activiste Chris Coleman, nous savons maintenant pourquoi le Maroc a cédé aux pressions saoudiennes. Un email envoyé par Mohamed Methqal, conseiller du ministre marocain des affaires étrangeres, à Salaheddine Mezouar an date du 9 mai 2014, dévoile un véritable scandale politique au Maroc. L’Arabie Sadoudite a versé 550.000 dollars au conseiller du roi Taib Fassi Fihri pour obtenir l’extradition du ressortissant sénégalais.

    Il y a lieu de se demander porquoi les saoudiens ont payé si cher pour avoir la tête de ce malheureux et si le conseiller de Mohammed VI n’a pas donné une partie de cet argent au président Macky Sall.

  • Khairalla Khairalla, le relais médiatique de la DGED au Liban

    Khairalla Khairalla, journaliste libanais du journal Elaph, fait partie de la liste des relais de la propagande du Makhzen marocain. Son principal contact était Mohamed Khabbach, l’un des adjoints de Mourad El Ghoul, le chef de cabinet de Yassine Mansouri. Il a été mobilisé dans la campagne de propagande des élections de 2011 qui ont suivi la pseudo réforme constitutionnelle avec un article paru sur Elaph le 27 novembre 2011 sous le titre de « Qui a gagné au Maroc? ».
    Il a été utilisé, entre autres, dans le but de :
    – Médiatiser les propos anti-algériens du ministre nigérian des affaires étrangères, Mohamed Bazoum
    – Engager Max Scott pour écrire un livre sur le roi Mohammed VI
    – faire de la publicité à l’avion suisse Solar Impulse qui s’est posé au Maroc provenant de Madrid
    – médiatisation d’un faux démantèlement d’une cellule terroriste
  • ANIVERSARIO DE UN PUEBLO QUE SUFRE

    Ricardo Sánchez Serra
    Hay un pueblo que sufre 41 años en campos de refugiados, cuyo territorio es dividido en dos, una parte libre en donde se fundó la República Árabe Saharaui Democrática, el 27 de febrero de 1976; y, otro, invadido por Marruecos, en donde los saharauis soportan las más horrendas torturas y violaciones a los derechos humanos.
    Con ese motivo la Federación de Periodistas del Perú (FPP) coorganizó con el Consejo Peruano de Solidaridad con la República Árabe Saharaui Democrática (COPERASD) un homenaje al pueblo saharaui en el aniversario de su país.
    Lo más importante es que en la solemne ceremonia se solicitó:
    -A las Naciones Unidas que cumplan su misión y organicen el referendo de autodeterminación del pueblo saharaui, que obliguen a Marruecos, mediante los Cascos Azules, a abandonar el territorio, que nunca fue suyo;
    -Que la comunidad internacional resguarde y proteja los recursos naturales saharauis, que están siendo saqueados por la potencia invasora Marruecos;
    -Que la comunidad internacional y las Naciones Unidas exijan a Marruecos a que respete los derechos humanos de los saharauis, cese la tortura y libere a los presos políticos;
    -Que España se reivindique ante los saharauis y apoye su derecho a la autodeterminación, porque hasta el momento –siendo la potencia administradora reconocida por la ONU- es cómplice del genocidio que hacen los marroquíes contra los saharauis, al igual que Francia, que veta todo apoyo a la causa saharaui, la defensa de los derechos humanos y su derecho a la autodeterminación;
    -Que el Perú, que reconoció en 1984, a la República Saharaui, junto a más de 80 países, restablezca las relaciones diplomáticas con ella, que fueron injustamente suspendidas por el siniestro asesor Vladimiro Montesinos en 1996. Sería un gran gesto de solidaridad, igualmente, que apoye la causa saharaui en las Naciones Unidas y en sus organismos internacionales, además de brindar ayuda humanitaria, a través de la agencia de la ONU para los refugiados, ACNUR.
    Ángel Sánchez Dueñas, presidente de la FPP, señaló que Marruecos viola los derechos humanos en el territorio ocupado del Sáhara Occidental y recordó la expulsión de periodistas por parte de Marruecos para ocultar la realidad existente y esas violaciones. Se refirió, asimismo, a la labor de la embajada marroquí en Lima de perseguir y obstruir a los defensores de la causa saharaui, hecho que fue dado a conocer a la presidencia de la República.
    Durante el evento se expuso dos documentales de la historia del pueblo saharaui y, asimismo, se transmitió un video realizado en la clandestinidad por periodistas saharauis en los territorios invadidos por Marruecos, que demostraban la brutalidad policial marroquí contra las mujeres saharauis.
    Se recordó la tristemente célebre y nefasta “Marcha Verde” marroquí, que no fue pacífica como dice la propaganda marroquí, sino que a la vez avanzaban los tanques y la aviación del Reino feudal de Marruecos, destruyendo todo a su paso y asesinando a la población civil saharaui, con bombas de napalm y fósforo blanco. Fue una carnicería.
    @sanchezserra